"رضوى عاشور" يحتفل مؤشر البحث جوجل، هذا النهار، بذكرى ميلاد الكاتبة المصرية العظيمة رضوى عاشور، والتى ولدت رضوى عاشور سنة 1946، ودرست رضوى عاشور اللغة الإنجليزية فى كلية الآداب بجامعة العاصمة المصرية القاهرة، وبعد استحوازها على شهادة الماجستير فى الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت رضوى عاشور إلى الولايات المتحدة الامريكية حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة بشأن الأدب الأفريقى الأمريكى.
فى 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، بخصوص التجربة الأدبية لغسان كنفانى، وفى 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهى التعليم بالمدرسة نقدية، التى شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
فى 1980، صدر لها آخر عمل نقدى قبل أن تلج مجالى الحكاية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، بخصوص التجارب الأدبية لغرب أفريقيا.
قد كانت أول أعمالها الإبداعية أيام طالبة مصرية فى أمريكا (1983)، أتبعتها بإصدار ثلاث قصص (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية شاهدت النخل، سنة 1989. توجت تلك الفترة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتى حازت، بفضلها، جائزة أجود كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة عاصمة مصر الدولى للكتاب.
مع طليعة الألفية الثالثة، سترجع عاشور لمجال الإنتقاد الأدبى حيث أصدرت مجموعة من الممارسات تتناول ميدان الإنتقاد التطبيقى وساهمت فى موسوعة الكاتبة العربية (2004)، وأشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعة كامبريدج فى الإنتقاد الأدبى (2005).
نشرت بين 1999 و2012، 4 حكايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها حكاية الطنطورية (2011) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
فى 2007، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس العالمية للأدب فى اليونان، وأصدرت سنة 2008، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتى تحت عنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".
ورحلت رضوى عاشور عن الدنيا فى 30 شهر نوفمبر 2014.
فى 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، بخصوص التجربة الأدبية لغسان كنفانى، وفى 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهى التعليم بالمدرسة نقدية، التى شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
فى 1980، صدر لها آخر عمل نقدى قبل أن تلج مجالى الحكاية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، بخصوص التجارب الأدبية لغرب أفريقيا.
قد كانت أول أعمالها الإبداعية أيام طالبة مصرية فى أمريكا (1983)، أتبعتها بإصدار ثلاث قصص (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية شاهدت النخل، سنة 1989. توجت تلك الفترة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتى حازت، بفضلها، جائزة أجود كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة عاصمة مصر الدولى للكتاب.
مع طليعة الألفية الثالثة، سترجع عاشور لمجال الإنتقاد الأدبى حيث أصدرت مجموعة من الممارسات تتناول ميدان الإنتقاد التطبيقى وساهمت فى موسوعة الكاتبة العربية (2004)، وأشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعة كامبريدج فى الإنتقاد الأدبى (2005).
نشرت بين 1999 و2012، 4 حكايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها حكاية الطنطورية (2011) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
فى 2007، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس العالمية للأدب فى اليونان، وأصدرت سنة 2008، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتى تحت عنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".
ورحلت رضوى عاشور عن الدنيا فى 30 شهر نوفمبر 2014.