قرارات الحكومة اليوم |
قرار فتح المساجد والمقاهي والنوادي نهائياً
اليوم تم تشكيل لجنه لتحديد مصير الحظر فى مصر بسبب فيروس كورونا وهناك، قرارات جديدة تم اتخاذها اليوم وهي عودة الحياة الي طبيعتها كما كان قبل انتشار فيروس "كوفيد 19" في مصر.. الاهم من هذا القرار هو عودة دور العبادة ابتدءً من يوم السبت القادم وتغير صيغة الاذان .
ومن المقرر أن تنتهى يوم 30 يونيو الجارى المدة التى حددتها الحكومة لحظر التجوال من الثامنة مساء وحتى الرابعة صباحا، كما سيتم عودة حركة الطيران الخارجى والسياحة فى 3 محافظات بداية من أول يوليو .
وأكدت وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، أن إعادة فتح الطيران الخارجي وعودة السياحة الأجنبية إلى مصر، يعد مؤشرًا قويًا ويعكس قوة الدولة المصرية عالميًا.
قرارات الحكومة الجديدة بشأن الحظر
- إعادة فتح المطاعم والمقاهي والنوادي الرياضية ومراكز الشباب من يوم السبت القادم
- منع تناول الشيشة في المقاهي والنوادي والمطاعم.
- موعد غلق كل المحال هو الساعة 9 مساءً والمطاعم والمقاهي 10 مساءً.
- استمرار غلق الأماكن التي قد يحدث بها تكدس كبير من المواطنين مثل الحدائق والمتنزهات العامة والشواطئ العامة وقاعات الافراح.
- استمرار عمل وسائل النقل الجماعي حتى 12 منتصف الليل ويعود استئناف فتحها مرة أخرى الساعة 4 صباحًا.
- فتح السينمات والمسارح بقدرة 25% فقط من طاقتها الاستيعابية.
- فتح دور العبادة لأداء الشعائر اليومية في المساجد والكنائس من السبت المقبل بكافة الإجراءات الاحترازية، مع استمرار تعليق الصلوات الرسمية الأسبوعية.
- عودة ممارسة الأنشطة الرياضية داخل النوادي ومراكز الشباب وممارسات الدوري والأنشطة المختلفة.
- استمرار تعليق دور المناسبات الموجودة في المساجد والكنائس.
قرارات الحكومة الجديدة
وشددت الحكومة ان أي مخالفة لتطبيق الإجراءات الاحترازية المذكورة بعالية ستعرض المنشأة للغلق،تمام مع دفع الغرامة المتفق عليها وهذه الخطومة هي خطوة حذرية لتري المنظمة ماذا سوف يحدث عند عودة الحياة الطبيعية فى اول شهر سبعه القادم..ومن المقرر أن تنتهى يوم 30 يونيو الجارى المدة التى حددتها الحكومة لحظر التجوال من الثامنة مساء وحتى الرابعة صباحا، كما سيتم عودة حركة الطيران الخارجى والسياحة فى 3 محافظات بداية من أول يوليو .
وأكدت وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، أن إعادة فتح الطيران الخارجي وعودة السياحة الأجنبية إلى مصر، يعد مؤشرًا قويًا ويعكس قوة الدولة المصرية عالميًا.